عد

قصة الخلق تأملات في أسرار الكون والوعي الإلهي.- د. جوشوا ديفيد ستون
$4.00
234 صفحة
5 ميجا
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-45-1-250503
يأخذنا الدكتور جوشوا ديفيد ستون في "قصة الخلق" في رحلة سردية ميتافيزيقية تتجاوز الأشكال التقليدية للمجموعات القصصية، حيث يدمج بين الروحانيات، العلوم الكونية، والفكر الفلسفي العميق ضمن قالب سردي غير مألوف. ينتمي الكتاب إلى أدب السرد القصصي الميتافيزيقي، وهو تصنيف أدبي نادر يجمع بين الطرح الروحي والأسئلة الكونية العميقة من خلال أسلوب قصصي يعكس الفهم الباطني لمفاهيم الخلق والتطور.
يسلط الكتاب الضوء على أسرار نشأة الكون، ويربط بين الوعي الإلهي والطاقة الكونية، مستعرضًا أدوار الكيانات العلوية مثل ملكي صادق، المهاتما، ورؤساء الملائكة في هندسة الواقع المادي والروحي. ينسج الكاتب رؤى فلسفية ومعرفية حول العلاقة بين الإنسان والخالق، وكيفية صعود الوعي البشري نحو الإدراك الكوني، مما يجعله تجربة فريدة تجمع بين التأمل والخيال الفلسفي العميق.
يمثل هذا الكتاب إضافة غير تقليدية لعالم الأدب الروحي والميتافيزيقي، حيث يفتح أبواب الفهم نحو نشأة الأكوان، دور الكواكب والمجرات، وتأثير الطاقات العليا في تشكيل المسارات البشرية. بفضل أسلوبه الفريد، يقدم "قصة الخلق" نموذجًا جديدًا للمجموعات القصصية التي لا تروي مجرد حكايات، بل تدعو القارئ إلى إعادة النظر في أصل الوجود وفهم دوره في هذه الرحلة الكونية.
5 ميجا
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-45-1-250503
يأخذنا الدكتور جوشوا ديفيد ستون في "قصة الخلق" في رحلة سردية ميتافيزيقية تتجاوز الأشكال التقليدية للمجموعات القصصية، حيث يدمج بين الروحانيات، العلوم الكونية، والفكر الفلسفي العميق ضمن قالب سردي غير مألوف. ينتمي الكتاب إلى أدب السرد القصصي الميتافيزيقي، وهو تصنيف أدبي نادر يجمع بين الطرح الروحي والأسئلة الكونية العميقة من خلال أسلوب قصصي يعكس الفهم الباطني لمفاهيم الخلق والتطور.
يسلط الكتاب الضوء على أسرار نشأة الكون، ويربط بين الوعي الإلهي والطاقة الكونية، مستعرضًا أدوار الكيانات العلوية مثل ملكي صادق، المهاتما، ورؤساء الملائكة في هندسة الواقع المادي والروحي. ينسج الكاتب رؤى فلسفية ومعرفية حول العلاقة بين الإنسان والخالق، وكيفية صعود الوعي البشري نحو الإدراك الكوني، مما يجعله تجربة فريدة تجمع بين التأمل والخيال الفلسفي العميق.
يمثل هذا الكتاب إضافة غير تقليدية لعالم الأدب الروحي والميتافيزيقي، حيث يفتح أبواب الفهم نحو نشأة الأكوان، دور الكواكب والمجرات، وتأثير الطاقات العليا في تشكيل المسارات البشرية. بفضل أسلوبه الفريد، يقدم "قصة الخلق" نموذجًا جديدًا للمجموعات القصصية التي لا تروي مجرد حكايات، بل تدعو القارئ إلى إعادة النظر في أصل الوجود وفهم دوره في هذه الرحلة الكونية.
الكمية
أضف إلى السلة
مدعوم من
