عد

العالم إرادة وفكرة - آرثر شوبنهاور ( المجلد الأول).
$11.00
532 صفحة
11 ميجا
حقوق النشر : الباحث العربي.
رقم هوية الكتاب : EBIN 64-18-1-250222
يُعد من أعظم الأعمال الفلسفية ، حيث قدم شوبنهاور رؤيته الفلسفية المتكاملة التي تجمع بين الفلسفة الهندية والغربية، معتمدًا على أفكار كانت وفيشته وسابقيه.
يشرح في الجزء الأول شوبنهاور نظريته عن "العالم كتمثيل"، والتي تستند إلى مبدأ أن العالم الخارجي لا يوجد إلا باعتباره تمثيلًا للذات. يعتمد شوبنهاور على الفلسفة الكانتية، خاصة فكرة أن العالم لا يمكن معرفته كما هو في ذاته (النومين)، بل كما يظهر لنا (الفينومين). يعتبر كل فرد مشاهدًا لهذا التمثيل، وبالتالي لا يمكن لنا معرفة الحقيقة المطلقة للعالم.
الجزء الثاني: العالم كإرادة
يعد هذا الجزء من أكثر الأفكار تأثيرًا في فلسفة شوبنهاور. يصف الإرادة على أنها القوة المحركة للعالم، وهي موجودة في كل شيء من الطبيعة وحتى الإنسان. تُعتبر الإرادة أصلًا لعدم الرضا والمعاناة، حيث أن الرغبات البشرية لا تنتهي وتسبب حالة من الشقاء الدائم. هنا يرى شوبنهاور أن الحياة نفسها هي تعبير عن إرادة عمياء وغير عقلانية.
الجزء الثالث: الفنون كمهرب من الإرادة
يقدم شوبنهاور في هذا الجزء رؤيته للفنون كوسيلة للتحرر من سطوة الإرادة والمعاناة. يعتبر الفن والموسيقى وسيلة للتأمل والابتعاد عن الرغبات الشخصية، حيث يمكن للفرد أن يختبر حالة من السكينة والراحة النفسية من خلال التفاعل مع ال
11 ميجا
حقوق النشر : الباحث العربي.
رقم هوية الكتاب : EBIN 64-18-1-250222
يُعد من أعظم الأعمال الفلسفية ، حيث قدم شوبنهاور رؤيته الفلسفية المتكاملة التي تجمع بين الفلسفة الهندية والغربية، معتمدًا على أفكار كانت وفيشته وسابقيه.
يشرح في الجزء الأول شوبنهاور نظريته عن "العالم كتمثيل"، والتي تستند إلى مبدأ أن العالم الخارجي لا يوجد إلا باعتباره تمثيلًا للذات. يعتمد شوبنهاور على الفلسفة الكانتية، خاصة فكرة أن العالم لا يمكن معرفته كما هو في ذاته (النومين)، بل كما يظهر لنا (الفينومين). يعتبر كل فرد مشاهدًا لهذا التمثيل، وبالتالي لا يمكن لنا معرفة الحقيقة المطلقة للعالم.
الجزء الثاني: العالم كإرادة
يعد هذا الجزء من أكثر الأفكار تأثيرًا في فلسفة شوبنهاور. يصف الإرادة على أنها القوة المحركة للعالم، وهي موجودة في كل شيء من الطبيعة وحتى الإنسان. تُعتبر الإرادة أصلًا لعدم الرضا والمعاناة، حيث أن الرغبات البشرية لا تنتهي وتسبب حالة من الشقاء الدائم. هنا يرى شوبنهاور أن الحياة نفسها هي تعبير عن إرادة عمياء وغير عقلانية.
الجزء الثالث: الفنون كمهرب من الإرادة
يقدم شوبنهاور في هذا الجزء رؤيته للفنون كوسيلة للتحرر من سطوة الإرادة والمعاناة. يعتبر الفن والموسيقى وسيلة للتأمل والابتعاد عن الرغبات الشخصية، حيث يمكن للفرد أن يختبر حالة من السكينة والراحة النفسية من خلال التفاعل مع ال
الكمية
أضف إلى السلة
مدعوم من
