عد

مبادئ فلسفة المستقبل - لودفيج فيورباخ
$7.00
66 صفحة
2 ميجا
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-33-1-250327
يُعد من أبرز أعماله التي تعكس رؤيته الفلسفية المميزة. نُشر الكتاب عام 1843، ويُعتبر بمثابة إعلان عن فلسفة جديدة تُركّز على الإنسان والطبيعة كأساس لكل تفكير فلسفي.
في هذا الكتاب، ينتقد فيورباخ الفلسفة الهيغلية التي كانت تهيمن على الفكر في عصره، ويُعيد توجيه الفلسفة من التركيز على المطلق والروح المجردة إلى التركيز على الإنسان ككائن حسي وواقعي. يرى فيورباخ أن الفلسفة يجب أن تكون عملية ومرتبطة بالواقع، وأن جوهرها يكمن في خدمة الإنسان وفهمه ككائن متكامل.
• ويؤكد فيورباخ أن الإنسان، بجسده وروحه، هو الحقيقة المطلقة، وأن الفلسفة يجب أن تنطلق من الإنسان ككائن حسي وواقعي.
• يُظهر الكتاب تأثير فيورباخ الواضح في نقد الدين، حيث يرى أن الدين يعكس إسقاط الإنسان لجوهره الخاص على كائن خارجي (الإله)، وأن الفلسفة يجب أن تُعيد هذا الجوهر إلى الإنسان نفسه.
• يُبرز فيورباخ أهمية الطبيعة كجوهر للواقع، ويرى أن الحقيقة تكمن في الحسي والمادي، وليس في التجريدات الفكرية.
الكتاب يُعتبر خطوة انتقالية بين الفلسفة التأملية التقليدية والفلسفة العملية التي تُركز على تغيير العالم. وقد أثّر بشكل كبير على الفلاسفة الذين أتوا بعده، مثل كارل ماركس وفريدريك إنغلز، رغم أنهم تجاوزوا أفكاره لاحقًا.
2 ميجا
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-33-1-250327
يُعد من أبرز أعماله التي تعكس رؤيته الفلسفية المميزة. نُشر الكتاب عام 1843، ويُعتبر بمثابة إعلان عن فلسفة جديدة تُركّز على الإنسان والطبيعة كأساس لكل تفكير فلسفي.
في هذا الكتاب، ينتقد فيورباخ الفلسفة الهيغلية التي كانت تهيمن على الفكر في عصره، ويُعيد توجيه الفلسفة من التركيز على المطلق والروح المجردة إلى التركيز على الإنسان ككائن حسي وواقعي. يرى فيورباخ أن الفلسفة يجب أن تكون عملية ومرتبطة بالواقع، وأن جوهرها يكمن في خدمة الإنسان وفهمه ككائن متكامل.
• ويؤكد فيورباخ أن الإنسان، بجسده وروحه، هو الحقيقة المطلقة، وأن الفلسفة يجب أن تنطلق من الإنسان ككائن حسي وواقعي.
• يُظهر الكتاب تأثير فيورباخ الواضح في نقد الدين، حيث يرى أن الدين يعكس إسقاط الإنسان لجوهره الخاص على كائن خارجي (الإله)، وأن الفلسفة يجب أن تُعيد هذا الجوهر إلى الإنسان نفسه.
• يُبرز فيورباخ أهمية الطبيعة كجوهر للواقع، ويرى أن الحقيقة تكمن في الحسي والمادي، وليس في التجريدات الفكرية.
الكتاب يُعتبر خطوة انتقالية بين الفلسفة التأملية التقليدية والفلسفة العملية التي تُركز على تغيير العالم. وقد أثّر بشكل كبير على الفلاسفة الذين أتوا بعده، مثل كارل ماركس وفريدريك إنغلز، رغم أنهم تجاوزوا أفكاره لاحقًا.
الكمية
أضف إلى السلة
مدعوم من
