عد

علم المنطق- المجلد الأول . هيجل
$14.00
479 صفحة
9 ميجا
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-42-1-250428
يُعد كتاب علم المنطق لهيجل من أعظم الأعمال الفلسفية التي كُتبت في الفكر الغربي، وهو حجر الأساس في بناء المنهج الجدلي الذي غيّر طريقة التفكير في المفاهيم، والواقع، والعقل ذاته. يتألف من مجلدين، ويُقدّم فيه هيجل تصورًا ثوريًا للمنطق. يُقدَّم المنطق في هذا الكتاب كحركة داخلية للفكر، تنمو تدريجيًا من البسيط إلى المركّب، وتنتقل عبر التناقضات نحو تركيب أعمق، في مسار حيّ يكشف جوهر الحقيقة ويُجسّد ديناميكية العقل.
هذا الكتاب لا يُعالج المنطق كأداة محايدة، بل يكشف كيف أن الفكر نفسه يتحرك ويتحوّل، ويُنتج مفاهيمه من خلال الصراع الداخلي. يبدأ هيجل من الوجود الخالص، ويمر عبر العدم، ثم يصل إلى الصيرورة، في رحلة فكرية مذهلة تُظهر كيف أن كل فكرة تحمل في داخلها نفيها، وتُفضي إلى فكرة جديدة أكثر شمولًا.
علم المنطق هو مغامرة عقلية عميقة، تتطلب من القارئ أن يشارك في بناء المفاهيم، وأن يتخلى عن التصورات الثابتة. إنه كتاب يُخاطب من يبحث عن فهم جذري للعقل، للواقع، وللترابط بينهما. قراءة هذا العمل تمنح أدوات فكرية لفهم الفلسفة، والعلوم، وحتى التاريخ، من منظور ديناميكي متجدد.
لمن يهتم بالفكر الفلسفي في أعمق تجلياته، فإن علم المنطق هو بوابة لا غنى عنها لفهم هيجل، وفهم كيف يُمكن للعقل أن يُعيد تشكيل العالم من داخله.
9 ميجا
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-42-1-250428
يُعد كتاب علم المنطق لهيجل من أعظم الأعمال الفلسفية التي كُتبت في الفكر الغربي، وهو حجر الأساس في بناء المنهج الجدلي الذي غيّر طريقة التفكير في المفاهيم، والواقع، والعقل ذاته. يتألف من مجلدين، ويُقدّم فيه هيجل تصورًا ثوريًا للمنطق. يُقدَّم المنطق في هذا الكتاب كحركة داخلية للفكر، تنمو تدريجيًا من البسيط إلى المركّب، وتنتقل عبر التناقضات نحو تركيب أعمق، في مسار حيّ يكشف جوهر الحقيقة ويُجسّد ديناميكية العقل.
هذا الكتاب لا يُعالج المنطق كأداة محايدة، بل يكشف كيف أن الفكر نفسه يتحرك ويتحوّل، ويُنتج مفاهيمه من خلال الصراع الداخلي. يبدأ هيجل من الوجود الخالص، ويمر عبر العدم، ثم يصل إلى الصيرورة، في رحلة فكرية مذهلة تُظهر كيف أن كل فكرة تحمل في داخلها نفيها، وتُفضي إلى فكرة جديدة أكثر شمولًا.
علم المنطق هو مغامرة عقلية عميقة، تتطلب من القارئ أن يشارك في بناء المفاهيم، وأن يتخلى عن التصورات الثابتة. إنه كتاب يُخاطب من يبحث عن فهم جذري للعقل، للواقع، وللترابط بينهما. قراءة هذا العمل تمنح أدوات فكرية لفهم الفلسفة، والعلوم، وحتى التاريخ، من منظور ديناميكي متجدد.
لمن يهتم بالفكر الفلسفي في أعمق تجلياته، فإن علم المنطق هو بوابة لا غنى عنها لفهم هيجل، وفهم كيف يُمكن للعقل أن يُعيد تشكيل العالم من داخله.
الكمية
أضف إلى السلة
مدعوم من
