
قصر منتصف الليل - كارلوس زافون
$13.00
264 صفحة
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-77-1-250711
تقع أحداث الرواية في مدينة كلكتا الهندية عام 1932. تدور القصة حول مجموعة من الأيتام في السادسة عشرة من عمرهم، يُطلقون على أنفسهم اسم "جمعية تشوبار"، يعيشون في ملجأ وتجمعهم رابطة قوية من الصداقة والأسرار المشتركة.
تبدأ الأحداث بالتركيز على شير، فتاة من الجمعية، التي يلاحقها ماضٍ غامض يتعلق بوالديها. تكتشف شير أنها توأم، وأن شقيقها، بن، لا يزال على قيد الحياة، وأنه هو أيضًا جزء من "جمعية تشوبار". تكشف الأحداث تدريجياً عن قصة والديهما، المهندس تشاندرا تشاتيرجي ووالدتها كيليان (أميرة النور)، والعلاقة المعقدة مع صديق الطفولة لوالده، جواهر، الذي تحول إلى شخصية شريرة بعد أن أصابه الجنون.
تتصاعد الأحداث مع عودة جواهر، الذي يثير الفوضى والرعب في حياة الأبطال. يتورط الأصدقاء في صراع مع جواهر وكلكتا المظلمة، ويكتشفون أسرارًا تتعلق بمشروع والد شير وبن، "بوابة جيتر"، وتنكشف تفاصيل الحريق المأساوي الذي أودى بحياة العديد من الأيتام في القطار.
تتخلل الرواية مغامرات الأصدقاء في الأماكن الغامضة والمخيفة بكلكتا، مثل "قصر منتصف الليل" الذي يمثل قلب الأسرار العائلية. الرواية تمزج بين الغموض، الرعب، الأساطير الهندية، والصداقة، مع لمسة من السحر الواقعي الذي يميز أسلوب زافون. في النهاية، تترك الرواية بصمة قوية عن قوة الصداقة، الوفاء، ومواجهة الظلام ال
تقع أحداث الرواية في مدينة كلكتا الهندية عام 1932. تدور القصة حول مجموعة من الأيتام في السادسة عشرة من عمرهم، يُطلقون على أنفسهم اسم "جمعية تشوبار"، يعيشون في ملجأ وتجمعهم رابطة قوية من الصداقة والأسرار المشتركة.
تبدأ الأحداث بالتركيز على شير، فتاة من الجمعية، التي يلاحقها ماضٍ غامض يتعلق بوالديها. تكتشف شير أنها توأم، وأن شقيقها، بن، لا يزال على قيد الحياة، وأنه هو أيضًا جزء من "جمعية تشوبار". تكشف الأحداث تدريجياً عن قصة والديهما، المهندس تشاندرا تشاتيرجي ووالدتها كيليان (أميرة النور)، والعلاقة المعقدة مع صديق الطفولة لوالده، جواهر، الذي تحول إلى شخصية شريرة بعد أن أصابه الجنون.
تتصاعد الأحداث مع عودة جواهر، الذي يثير الفوضى والرعب في حياة الأبطال. يتورط الأصدقاء في صراع مع جواهر وكلكتا المظلمة، ويكتشفون أسرارًا تتعلق بمشروع والد شير وبن، "بوابة جيتر"، وتنكشف تفاصيل الحريق المأساوي الذي أودى بحياة العديد من الأيتام في القطار.
تتخلل الرواية مغامرات الأصدقاء في الأماكن الغامضة والمخيفة بكلكتا، مثل "قصر منتصف الليل" الذي يمثل قلب الأسرار العائلية. الرواية تمزج بين الغموض، الرعب، الأساطير الهندية، والصداقة، مع لمسة من السحر الواقعي الذي يميز أسلوب زافون. في النهاية، تترك الرواية بصمة قوية عن قوة الصداقة، الوفاء، ومواجهة الظلام الكامن في النفوس البشرية والماضي.
