عد

الرغبة وتفسيرها- جاك لاكان
$7.00
56 صفحة
2 ميجا
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-27-1-250317
كتاب "الرغبة وتفسيرها" لجاك لاكان هو عمل فلسفي وتحليلي عميق، يجمع بين علم النفس الفرويدي والفلسفة الهيغلية لتعميق فهمنا للرغبة الإنسانية. لاكان، الذي يُعتبر من أبرز المفكرين في مدرسة التحليل النفسي، يركز في هذا الكتاب على تفسير الرغبة من خلال علاقاتها باللاوعي واللغة والرمزية، مؤكدًا أن الرغبة ليست مجرد حاجة بيولوجية، بل هي ظاهرة ثقافية ولغوية تشكل جزءًا أساسيًا من الهوية الإنسانية.
أما أهمية تناول مثل هذه العناوين فيعود إلى تسليط الضوء على الجوانب العميقة والمعقدة للنفس البشرية. مفكرون مثل لاكان، وفرويد، وباتاي لا يتناولون الرغبة فقط من منظور نفسي أو فردي، بل يكشفون تأثيرها على البنية الاجتماعية والثقافية. كتبهم العلمية تقدم أدوات لفهم أنماط السلوك الإنساني والتفاعل الاجتماعي، مما يُعزز المناعة الفكرية والنفسية ضد أي توجهات غير صحية، ويعطي القارئ الأدوات لتأمل ذاته والآخرين بشكل أعمق.
تُعتبر القراءة لهذه الأعمال فرصة غنية لتوسيع الأفق الفكري وفهم التوترات الداخلية للنفس البشرية. ومن المهم فهم أن هذه النصوص، رغم عمقها، تخدم غرضًا علميًا بحتًا، وتسعى لتفسير البنية النفسية بطريقة تحليلية علمية، وليس بطريقة توجيهية أو خطابية.
2 ميجا
رقم هوية الكتاب: EBIN 64-27-1-250317
كتاب "الرغبة وتفسيرها" لجاك لاكان هو عمل فلسفي وتحليلي عميق، يجمع بين علم النفس الفرويدي والفلسفة الهيغلية لتعميق فهمنا للرغبة الإنسانية. لاكان، الذي يُعتبر من أبرز المفكرين في مدرسة التحليل النفسي، يركز في هذا الكتاب على تفسير الرغبة من خلال علاقاتها باللاوعي واللغة والرمزية، مؤكدًا أن الرغبة ليست مجرد حاجة بيولوجية، بل هي ظاهرة ثقافية ولغوية تشكل جزءًا أساسيًا من الهوية الإنسانية.
أما أهمية تناول مثل هذه العناوين فيعود إلى تسليط الضوء على الجوانب العميقة والمعقدة للنفس البشرية. مفكرون مثل لاكان، وفرويد، وباتاي لا يتناولون الرغبة فقط من منظور نفسي أو فردي، بل يكشفون تأثيرها على البنية الاجتماعية والثقافية. كتبهم العلمية تقدم أدوات لفهم أنماط السلوك الإنساني والتفاعل الاجتماعي، مما يُعزز المناعة الفكرية والنفسية ضد أي توجهات غير صحية، ويعطي القارئ الأدوات لتأمل ذاته والآخرين بشكل أعمق.
تُعتبر القراءة لهذه الأعمال فرصة غنية لتوسيع الأفق الفكري وفهم التوترات الداخلية للنفس البشرية. ومن المهم فهم أن هذه النصوص، رغم عمقها، تخدم غرضًا علميًا بحتًا، وتسعى لتفسير البنية النفسية بطريقة تحليلية علمية، وليس بطريقة توجيهية أو خطابية.
الكمية
أضف إلى السلة
مدعوم من
